نشأته وتعليمهسافر إلى
الولايات المتحدة في
منحة دراسية وحصل على
الدكتوراه من
جامعة بنسلفانيا في علوم
الليزر. ثم عمل باحثاً في
جامعة كاليفورنيا، بركلي (1974 - 1976). ثم انتقل للعمل في
معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (كالتك) منذ
1976، وهو من أكبر الجامعات العلمية في أمريكا. حصل في
1982 على الجنسية الأمريكية.تدرج في المناصب العلمية الدراسية داخل جامعة كالتك
إلى أن أصبح أستاذاً رئيسياً لعلم الكيمياء بها، وهو أعلى منصب علمي جامعي
في أمريكا خلفاً
للينوس باولنغ الذي حصل على جائزة نوبل مرتين، الأولى في الكمياء والثانية في السلام.
نصب تذكاري لشخصيات مصرية شهيرة، من اليمين لليسار:
نجيب محفوظ -
محمد أنور السادات - أحمد زويل -
محمد حسني مبارك[إنجازاته مقالات تفصيلية :
فيمتو ثانية و
كيمياء الفيمتو
- ابتكر الدكتور أحمد زويل نظام تصوير سريع للغاية يعمل باستخدام الليزر له القدرة على رصد حركة الجزيئات عند نشوئها وعند التحام بعضها ببعض. والوحدة الزمنية التي تلتقط فيها الصورة هي فيمتو ثانية، وهو جزء من مليون مليار جزء من الثانية، وقد ساعدت على التعرف علي الكثير من الأمراض بسرعة.
- للدكتور أحمد زويل العديد من براءات الاختراع للعديد من الأجهزة العلمية[بحاجة لدقة أكثر]
- نشر أكثر من 350 بحثاً علمياً في المجلات العلمية العالمية المتخصصة مثل مجلة ساينس ومجلة نيتشر
- يعمل أستاذاً زائراً في أكثر من 10 جامعات بالعالم[بحاجة لدقة أكثر] إلى جانب الجامعة الأمريكية بالقاهرة
- ورد
اسمه في قائمة الشرف بالولايات المتحدة التي تضم أهم الشخصيات التي ساهمت
في النهضة الأمريكية. وجاء اسمه رقم 18 من بين 29 شخصية بارزة باعتباره أهم
علماء الليزر في الولايات المتحدة (تضم هذه القائمة ألبرت أينشتاين، وألكسندر جراهام بيل)
[ جائزة نوبل مقال تفصيلي :
ملحق:جائزة نوبل في الكيمياءفي يوم الثلاثاء
21 أكتوبر 1999 حصل أحمد زويل على جائزة نوبل في الكيمياء عن اختراعه
للفمتو ثانية،
ليصبح أول عالم مصري وعربي يفوز بجائزة نوبل في الكيمياء، وليدخل العالم
كله في زمن جديد لم تكن البشرية تتوقع أن تدركه لتمكنه من مراقبة حركة
الذرات داخل الجزيئات أثناء التفاعل الكيميائي عن طريق تقنية
الليزر السريع. وقد أعربت
الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم أنه قد تم تكريم د. زويل نتيجة للثورة الهائلة في العلوم
الكيميائية من خلال أبحاثه الرائدة في مجال ردود الفعل الكيميائية واستخدام
أشعة الليزر حيث أدت أبحاثه إلى ميلاد ما يسمى
بكيمياء الفمتو ثانية واستخدام آلات التصوير الفائقة السرعة لمراقبة التفاعلات الكيميائية بسرعة
الفمتو ثانية. وقد أكدت الأكاديمية السويدية في حيثيات منحها الجائزة
لأحمد زويل أن هذا الاكتشاف قد أحدث ثورة في علم الكيمياء وفي العلوم
المرتبطة به، إذ أن الأبحاث التي قام بها تسمح لنا بأن نفهم ونتنبأ
بالتفاعلات المهمة.
[ الجوائز والتكريماتحصل الدكتور أحمد زويل على العديد من الأوسمة والنياشين والجوائز العالمية لأبحاثه الرائدة في علوم
الليزر وعلم الفيمتو الذي حاز بسببه على 31 جائزة دولية منها:
طابع بريد من فئة
جنيه مصري صدر في
1998 يحمل صورة الدكتور أحمد زويل
طابع بريد من فئة 20
قرشاً صدر في
1998 يحمل صورة الدكتور أحمد زويل
كما أطلق اسمه على بعض الشوارع والميادين في مصر. وأصدرت
هيئة البريد المصري طابعي بريد باسمه وصورته، وتم إطلاق اسمه على صالون الأوبرا.
[ كتبهمن كتب الدكتور أحمد زويل:
- رحلة عبر الزمن.. الطريق إلى نوبل
- عصر العلم: وقد تم إصدراه سنة 2005 وتم طباعة 11 طبعة منه خلال عام
- الزمن: وقد تم إصداره في سنة 2007
- حوار الحضارات: وهو آخر مؤلفات الدكتور زويل المنشورة بالعربية، وذلك في سنة 2007
[ حالياًيعيش البروفيسور زويل حالياً في
سان مارينو ، لوس أنجلوس. وهو أستاذ رئيسي
لينوس باولنغ في
الكيمياء الفيزيائية وأستاذ
الفيزياء في
كالتيك، وهو متزوج من السيدة ديما زويل (الفحام) وهي ابنة
شاكر الفحام وتعمل
طبيبة. تم تعيينه أخيراً كمبعوث علمي للولايات المتحدة لدول
الشرق الأوسط[2].
[الانتخابات الرئاسية لعام 2011 مقال تفصيلي :
انتخابات الرئاسة المصرية 2011حول ما تردد عن وجود طموح سياسي له قال الدكتور أحمد زويل:
«أنا إنسان صريح.. وليس لي طموح سياسي، كما أنني أكدت مراراً أنني أريد أن أخدم مصر في مجال العلم وأموت وأنا عالم
[3]» [نشأته وتعليمهسافر إلى
الولايات المتحدة في
منحة دراسية وحصل على
الدكتوراه من
جامعة بنسلفانيا في علوم
الليزر. ثم عمل باحثاً في
جامعة كاليفورنيا، بركلي (1974 - 1976). ثم انتقل للعمل في
معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (كالتك) منذ
1976، وهو من أكبر الجامعات العلمية في أمريكا. حصل في
1982 على الجنسية الأمريكية.تدرج في المناصب العلمية الدراسية داخل جامعة كالتك
إلى أن أصبح أستاذاً رئيسياً لعلم الكيمياء بها، وهو أعلى منصب علمي جامعي
في أمريكا خلفاً
للينوس باولنغ الذي حصل على جائزة نوبل مرتين، الأولى في الكمياء والثانية في السلام.
نصب تذكاري لشخصيات مصرية شهيرة، من اليمين لليسار:
نجيب محفوظ -
محمد أنور السادات - أحمد زويل -
محمد حسني مبارك[ إنجازاته مقالات تفصيلية :
فيمتو ثانية و
كيمياء الفيمتو
- ابتكر الدكتور أحمد زويل نظام تصوير سريع للغاية يعمل باستخدام الليزر له القدرة على رصد حركة الجزيئات عند نشوئها وعند التحام بعضها ببعض. والوحدة الزمنية التي تلتقط فيها الصورة هي فيمتو ثانية، وهو جزء من مليون مليار جزء من الثانية، وقد ساعدت على التعرف علي الكثير من الأمراض بسرعة.
- للدكتور أحمد زويل العديد من براءات الاختراع للعديد من الأجهزة العلمية[بحاجة لدقة أكثر]
- نشر أكثر من 350 بحثاً علمياً في المجلات العلمية العالمية المتخصصة مثل مجلة ساينس ومجلة نيتشر
- يعمل أستاذاً زائراً في أكثر من 10 جامعات بالعالم[بحاجة لدقة أكثر] إلى جانب الجامعة الأمريكية بالقاهرة
- ورد
اسمه في قائمة الشرف بالولايات المتحدة التي تضم أهم الشخصيات التي ساهمت
في النهضة الأمريكية. وجاء اسمه رقم 18 من بين 29 شخصية بارزة باعتباره أهم
علماء الليزر في الولايات المتحدة (تضم هذه القائمة ألبرت أينشتاين، وألكسندر جراهام بيل)
[ جائزة نوبل مقال تفصيلي :
ملحق:جائزة نوبل في الكيمياءفي يوم الثلاثاء
21 أكتوبر 1999 حصل أحمد زويل على جائزة نوبل في الكيمياء عن اختراعه
للفمتو ثانية،
ليصبح أول عالم مصري وعربي يفوز بجائزة نوبل في الكيمياء، وليدخل العالم
كله في زمن جديد لم تكن البشرية تتوقع أن تدركه لتمكنه من مراقبة حركة
الذرات داخل الجزيئات أثناء التفاعل الكيميائي عن طريق تقنية
الليزر السريع. وقد أعربت
الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم أنه قد تم تكريم د. زويل نتيجة للثورة الهائلة في العلوم
الكيميائية من خلال أبحاثه الرائدة في مجال ردود الفعل الكيميائية واستخدام
أشعة الليزر حيث أدت أبحاثه إلى ميلاد ما يسمى
بكيمياء الفمتو ثانية واستخدام آلات التصوير الفائقة السرعة لمراقبة التفاعلات الكيميائية بسرعة
الفمتو ثانية. وقد أكدت الأكاديمية السويدية في حيثيات منحها الجائزة
لأحمد زويل أن هذا الاكتشاف قد أحدث ثورة في علم الكيمياء وفي العلوم
المرتبطة به، إذ أن الأبحاث التي قام بها تسمح لنا بأن نفهم ونتنبأ
بالتفاعلات المهمة.
[ الجوائز والتكريماتحصل الدكتور أحمد زويل على العديد من الأوسمة والنياشين والجوائز العالمية لأبحاثه الرائدة في علوم
الليزر وعلم الفيمتو الذي حاز بسببه على 31 جائزة دولية منها:
طابع بريد من فئة
جنيه مصري صدر في
1998 يحمل صورة الدكتور أحمد زويل
طابع بريد من فئة 20
قرشاً صدر في
1998 يحمل صورة الدكتور أحمد زويل
كما أطلق اسمه على بعض الشوارع والميادين في مصر. وأصدرت
هيئة البريد المصري طابعي بريد باسمه وصورته، وتم إطلاق اسمه على صالون الأوبرا.
[ كتبهمن كتب الدكتور أحمد زويل:
- رحلة عبر الزمن.. الطريق إلى نوبل
- عصر العلم: وقد تم إصدراه سنة 2005 وتم طباعة 11 طبعة منه خلال عام
- الزمن: وقد تم إصداره في سنة 2007
- حوار الحضارات: وهو آخر مؤلفات الدكتور زويل المنشورة بالعربية، وذلك في سنة 2007
[ حالياًيعيش البروفيسور زويل حالياً في
سان مارينو ، لوس أنجلوس. وهو أستاذ رئيسي
لينوس باولنغ في
الكيمياء الفيزيائية وأستاذ
الفيزياء في
كالتيك، وهو متزوج من السيدة ديما زويل (الفحام) وهي ابنة
شاكر الفحام وتعمل
طبيبة. تم تعيينه أخيراً كمبعوث علمي للولايات المتحدة لدول
الشرق الأوسط[2].
[عدل] الانتخابات الرئاسية لعام 2011 مقال تفصيلي :
انتخابات الرئاسة المصرية 2011حول ما تردد عن وجود طموح سياسي له قال الدكتور أحمد زويل:
«أنا إنسان صريح.. وليس لي طموح سياسي، كما أنني أكدت مراراً أنني أريد أن أخدم مصر في مجال العلم وأموت وأنا عالم
[