احباب الحبيب
بسم الله
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائره
منتديات احباب الحبيب ترحب بكم
يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضواً معنا
او التسجيل إن لم تكن عضواً وترغب فى الانضمام لاسرة المنتدى
سنتشرف بإنضمامك لنا
وشكــــــــــــــراً لك
إدارة المنتدى
نجمه نجمه نجمه نجمه نجمه
احباب الحبيب
بسم الله
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائره
منتديات احباب الحبيب ترحب بكم
يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضواً معنا
او التسجيل إن لم تكن عضواً وترغب فى الانضمام لاسرة المنتدى
سنتشرف بإنضمامك لنا
وشكــــــــــــــراً لك
إدارة المنتدى
نجمه نجمه نجمه نجمه نجمه
احباب الحبيب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احباب الحبيب


 
الرئيسيةبوابة المجلةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاحتفال باعياد الكفار 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الماجيك
عضو مميز
عضو مميز
الماجيك


الاوسمة : عضو مميز
بلدى : مصر
ذكر عدد المساهمات : 261
ماسه : 17392
تاريخ التسجيل : 31/03/2009
الموقع : STAREGYPT18@YAHOO.COM
العمل/الترفيه : بكارليوس خدمه اجتماعيه

الاحتفال باعياد الكفار 2 Empty
مُساهمةموضوع: الاحتفال باعياد الكفار 2   الاحتفال باعياد الكفار 2 Emptyالثلاثاء 2 يونيو 2009 - 22:45



============ 2) الأدلة التفصيلية : ============ 1) وصف الله تبارك وتعالى المؤمنين عباد الرحمن في آخر سورة الفرقان فقال :[ وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا(72) ] ، وقد نقل العلماء والمفسرون كما في الدر المنثور عن بعض التابعين مثل مجاهد والضحاك وعكرمة أن المقصود من ذلك أعياد المشركين أي لا يحضرون أعياد المشركين ، مع أن شهادة الزور لا تقتصر على ذلك ولكنه مثال حي لها ! فهو الزور الواضح الذي لا شك فيه وهو أن المؤمن يشهد أماكن لهوهم أو لعبهم . وقال عبد الملك بن حبيب من أصحاب مالك في كلام له: فلا يعاونون على شيء من عيدهم لأن ذلك من تعظيم شركهم وعونهم على كفرهم . وينبغي للسلاطين أن ينهوا المسلمين عن ذلك وهو قول مالك وغيره. وروى الشيخ الأصبهاني بإسناده عن ابن سلام عن عمرو بن مرة قال:[ وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ] لا يماكثون أهل الشرك على شركهم ولا يخالطونهم.

وقد سئل أبو القاسم عن الركوب في السفن التي تركب فيها النصارى إلى أعيادهم ، فكره ذلك مخافة نزول السخط عليهم بشركهم الذي اجتمعوا عليه وقد قال تعالى : [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ ] فيوافقهم ويعينهم [فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ]

وروى الإمام أحمد بإسناد صحيح عن أبي موسى قال: قلت لعمر إن لي كاتبا نصرانيا ، قال مالك قاتلك الله ، أما سمعت الله تعالى يقول [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ] ألا اتخذت حنيفيا، قال : قلت يا أمير المؤمنين لي كتابته وله دينه. قال لا أكرمهم إذ أهانهم الله ، ولا أعزهم إذ أذلهم الله ، ولا أدنيهم إذ أقصاهم الله.

2) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : ( كَانَ لِأَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ يَوْمَانِ فِي كُلِّ سَنَةٍ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا فَلَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ قَالَ كَانَ لَكُمْ يَوْمَانِ تَلْعَبُونَ فِيهِمَا وَقَدْ أَبْدَلَكُمُ اللَّهُ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا يَوْمَ الْفِطْرِ وَيَوْمَ الْأَضْحَى ) -رواه أبو داود في سننه والنسائي في سننه والإمام أحمد في مسنده- . ويعلق شيخ الإسلام على هذا الحديث بأن الشرع قد استأصل هذين اليومين (أي العيدين) استئصالا نهائيا واجتثهما فماتا، ولم يبق لهما أي أثر في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا في زمن الخلفاء الراشدين ولا التابعين ، ولو لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك لبقوا على عادتهم .

ويقول أيضا بأن المحذور في أعياد أهل الكتابين التي نقرهم عليها أشد من المحذور في أعياد الجاهلية التي لا نقرهم عليها، فإن الأمة قد حُذِّرُوا من مشابهة اليهود النصارى وأُخْبِرُوا أنه سيفعل قوم منهم هذا المحذور، بخلاف دين الجاهلية فإنه لا يعود إلا في آخر الدهر عند اخترام أنفس المؤمنين عموما . ولو لم يكن أشد منه فإنه مثله والشر الذي له فاعل موجود يخاف على الناس معه أكثر من شر لا مقتضى له قوي . فالنهي عن الشيء المتكرر والواقع والفتنة به أشد بلا ريب .

3) عَنْ ثَابِتٍ بْنُ الضَّحَّاكِ قَالَ : ( نَذَرَ رَجُلٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَنْحَرَ إِبِلًا بِبُوَانَةَ فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنِّي نَذَرْتُ أَنْ أَنْحَرَ إِبِلًا بِبُوَانَةَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلْ كَانَ فِيهَا وَثَنٌ مِنْ أَوْثَانِ الْجَاهِلِيَّةِ يُعْبَدُ قَالُوا لَا قَالَ هَلْ كَانَ فِيهَا عِيدٌ مِنْ أَعْيَادِهِمْ قَالُوا لَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْفِ بِنَذْرِكَ فَإِنَّهُ لَا وَفَاءَ لِنَذْرٍ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ وَلَا فِيمَا لَا يَمْلِكُ ابْنُ آدَمَ ) -رواه أبو داود في سننه-. فالذبح لله في المكان الذي يذبح فيه المشركون لغير الله أي في محل أعيادهم معصية لله تعالى، ومادام الوفاء بالنذر واجب فإن المانع للوفاء بالنذر أشد ( أي أنه مكان عيدهم أو عبادة أوثانهم) . وبذلك يكون النذر معصية إذا وجد في المكان بعض الموانع ، وما كان من نذر المعصية فلا يجوز الوفاء به بإجماع العلماء . وإذا كان الحال في أمر هو واجب فما بالك فيمن يفعل ذلك طواعية . وإذا كان الإسلام يحظر تخصيص بقعة عيدهم فكيف يكون نفس عيدهم (فلا شك أنه يكون أشد وأغلظ) .
4) وورد في الصحيحين عن عَائِشَةَ رَضِي اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ دَخَلَ أَبُو بَكْرٍ وَعِنْدِي جَارِيَتَانِ مِنْ جَوَارِي الْأَنْصَارِ تُغَنِّيَانِ بِمَا تَقَاوَلَتِ الْأَنْصَارُ يَوْمَ بُعَاثَ قَالَتْ وَلَيْسَتَا بِمُغَنِّيَتَيْنِ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ أَمَزَامِيرُ الشَّيْطَانِ فِي بَيْتِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَذَلِكَ فِي يَوْمِ عِيدٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا أَبَا بَكْرٍ إِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا وَهَذَا عِيدُنَا). فكل قوم يختصون بأيامهم وبأعيادهم ولذلك قال تعالى :[ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا] -المائدة 48 -، فشريعتنا غير شريعتهم وأعيادنا غير أعيادهم ، فلا نشاركهم أعيادهم ولا يشاركوننا أعيادنا . وقوله صلى الله عليه وسلم هذا عيدنا يدل على الاختصاص أي لا عيد لنا إلا ما خصصه رسول الله صلى الله عليه وسلم (أي عيد الفطر وعيد الإضحى ). ويقول شيخ الإسلام رحمه الله أن تعليل الإباحة للجواري في يوم العيد فيه دلالة على أن اللعب في هذا اليوم خاص بنا ولا يتعدى إلى أعياد الكفار، فلا يرخص اللعب في أعيادهم . فإذا أردنا أن نجعل يوما غير ذلك خاصا بنا من الأعياد التي ما أنزل الله بها من سلطان مثل العيد الوطني! وعيد التحرير! وعيد التصحيح ! وعيد الجلوس ! وعيد المرأة! وعيد الاستقلال ! وعيد شم النسيم ! وغيرها من الأعياد التي لا نشابه فيها أحدا من الكفار لما جاز لنا ذلك. فكيف إذا كنا نجعل لنا عيدا هو من أعياد الكفار المبتدعة، ونقيم شعائر هي من شعائر الكفار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاحتفال باعياد الكفار 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاحتفال بأعياد الكفار 1
» الاحتفال بأعياد الكفار 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احباب الحبيب :: منتدى بوابة المعرفة :: ثقافة بلا حدود-
انتقل الى: