احباب الحبيب
بسم الله
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائره
منتديات احباب الحبيب ترحب بكم
يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضواً معنا
او التسجيل إن لم تكن عضواً وترغب فى الانضمام لاسرة المنتدى
سنتشرف بإنضمامك لنا
وشكــــــــــــــراً لك
إدارة المنتدى
نجمه نجمه نجمه نجمه نجمه
احباب الحبيب
بسم الله
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائره
منتديات احباب الحبيب ترحب بكم
يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضواً معنا
او التسجيل إن لم تكن عضواً وترغب فى الانضمام لاسرة المنتدى
سنتشرف بإنضمامك لنا
وشكــــــــــــــراً لك
إدارة المنتدى
نجمه نجمه نجمه نجمه نجمه
احباب الحبيب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احباب الحبيب


 
الرئيسيةبوابة المجلةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاحتفال بأعياد الكفار 3

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الماجيك
عضو مميز
عضو مميز
الماجيك


الاوسمة : عضو مميز
بلدى : مصر
ذكر عدد المساهمات : 261
ماسه : 17392
تاريخ التسجيل : 31/03/2009
الموقع : STAREGYPT18@YAHOO.COM
العمل/الترفيه : بكارليوس خدمه اجتماعيه

الاحتفال بأعياد الكفار 3 Empty
مُساهمةموضوع: الاحتفال بأعياد الكفار 3   الاحتفال بأعياد الكفار 3 Emptyالثلاثاء 2 يونيو 2009 - 22:53



5) الدليل من الواقع : إن المتأمل في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم علما يقينيا قطعيا أنه في عهده صلى الله عليه وسلم لم يكن المسلمون يشابهون أهل الكتاب الذين كانوا موجودين في الجزيرة العربية (اليهود في المدينة وخيبر والنصارى في نجران واليمن) وغيرهم أعيادهم ؛ وكذلك التهنئة ولم يثبت أن الرسول صلى الله عليه وسلم هنأهم بعيدهم ولا أحد من الصحابة ولا التابعين فعل ذلك .

6) وورد في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ : ( أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ نَحْنُ الْآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بَيْدَ أَنَّهُمْ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا ثُمَّ هَذَا يَوْمُهُمِ الَّذِي فُرِضَ عَلَيْهِمْ فَاخْتَلَفُوا فِيهِ فَهَدَانَا اللَّهُ فَالنَّاسُ لَنَا فِيهِ تَبَعٌ الْيَهُودُ غَدًا وَالنَّصَارَى بَعْدَ غَدٍ ) - البخاري ومسلم والنسائي والإمام أحمد -.

هنا اختصنا الله بعيد أسبوعي (يوم الجمعة) نخالفهم فيه وفضلنا به عليهم وهدانا إليه وأضلهم ويقاس العيد الحولي بالعيد الأسبوعي الذي تجب فيه المخالفة أيضا . وإذا كان هذا هو الحال بعيد يعرف بالحساب العربي "التقويم القمري " فكيف بأعياد الكافرين العجمية التي لا تعرف إلا الحساب الرومي أو الفارسي أو القبطي أو نحو ذلك ، ويقول شيخ الإسلام بأن جميع شرائع الرسل والأنبياء كانت على الهلال فلذلك نحن منهيون عن اتخاذ التقويم الميلادي ، وكذلك فإن ما كان من شهورهم فهو أشد حرمة مما كان من شهورنا، لأنه بالإضافة إلى ما فيه من المشابهة، فيه زبادة اختصاص لهم لأنه ليس من شرائع الأنبياء أن يوقتوا بهذا . 6) أما ما ورد من الآثار عن الخلفاء الراشدين والصحابة فأهمها الشروط العمرية التي فرضها الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه على أهل الكتاب فأصبحت سنة متبعة أجمع الفقهاء عليها من حيث الأصل العام وأصبحت سنة متبعة ومنهاجا في معاملة أهل الذمة . فمما اشترطه عمر بن الخطاب عليهم أن لا يظهروا شيئا من أعيادهم .

7) وروى البيهقي بإسناد صحيح في باب كراهية الدخول على المشركين يوم عيدهم في كنائسهم والتشبه بهم يوم نيروزهم ومهرجانهم عن عطاء بن دينار عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : " لا تعلموا رطانة الأعاجم ، ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم فإن السخط يتنزل عليهم ". فهذا عمر قد نهى عن تعلم لسانهم ، وعن مجرد دخول الكنيسة عليهم يوم عيدهم فكيف بمن يفعل بعض أفعالهم أو قصد ما هو من مقتضيات دينهم، أليست موافقتهم في العمل أعظم من موافقتهم في اللغة ؟ أو ليس عمل بعض أعمال عيدهم أعظم من مجرد الدخول عليهم في عيدهم ؟ وإذا كان السخط ينزل عليهم يوم عيدهم بسبب عملهم فمن يشركهم في العمل أو بعضه أليس قد تعرض لعقوبة ذلك ؟.

8) وقال عبد الله بن عمر في كلام له : من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة . ثم قول عمر : اجتنبوا أعداء الله في عيدهم ، ألي نهيا عن لقائهم والاجتماع بهم فيه ، فكيف بمن عمل عيدهم. وكل فعل من هذه الأفعال كبيرة من الكبائر المحرمة وقد يحمل هذا على التشبه المطلق الذي يوجب الكفر. فإذا أقام المسلم في بلادهم وصنع أعيادهم وحضرها وتشبه بهم حتى يموت حشر معهم يوم القيامة .

9) جاء رجل إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقال : "يا أمير المؤمنين هذه هدية"، فقال : "ما هذه الهدية ؟" قال : " هذا يوم النيروز"، . فقال علي : " فاصنعوا كل يوم فيروزا "، (بالفاء) غير الاسم ولم يرض أن يشابهم حتى في الاسم ، وقال " فاصنعوا كل يوم فيروزا "، حتى تنتفي المشابهة والمشاركة حتى يصبح يوما عاديا جدا غير محتفل به . والنيروز والمهرجان هي من أعياد الفرس القديمة أضافها الرافضة (الشيعة) إلى أعيادهم وما زالوا يحتفلون بها إلى يومنا هذا .

10) أجمع جميع فقهاء المسلمين على تحريم التشبه بالكفار وحضور أعيادهم وذهب بعضهم إلى أبعد من ذلك : - أ) قال ابن القاسم من المالكية : من ذبح بطيخة يوم عيدهم فكأنما ذبح خنزيرا .

- ب ) وقالت الحنفية : من أهدى إلى رجل في يوم النيروز بيضة فقد كفر. (فذلك مشاركة لهم في الكفر وتعظيم لعيدهم على سبيل الإهداء ).
- فمن كتاب الله تبارك وتعالى وسنة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم وسنة خلفائه الراشدين ، ومما ورد من فعل الصحابة الكرام والسلف الصالح وكلام الفقهاء جميعا نستنتج ما يدل دلالة قطعية صريحة على تحريم الاحتفال بأعياد الكفار ومشاركتهم فيها، وأن هذه المشاركة هي مشاركة لهم في الكفر وهي مشاركة لهم في شعيرة من شعائرهم، وهو كفر عملي . وإذا اقترن بهذا العمل اعتقاد أن دينهم حق وأن ما هم عليه صحيح وإقرارهم بذلك ، فلا شد أنه يصبح كفرا أكبر مخرجا من الملة والعياذ بالله . فانظر أيها الأخ الكريم أي خطر ساحق ماحق يحيط بمن يشارك هؤلاء عيدهم أويقرهم عليه . فوجب على المسلم أن يجتهد في إحياء السنن وإماتة البدع.





<LI>اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم : لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى .

الفتاوي الكبرى (ج2 - ص 72 ، 76 ) : لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاحتفال بأعياد الكفار 3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاحتفال بأعياد الكفار 1
» الاحتفال باعياد الكفار 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احباب الحبيب :: منتدى بوابة المعرفة :: ثقافة بلا حدود-
انتقل الى: